عمتي الشرموطة تتحرش بي و أنيكها نيك محارم في الحمام و تمص زبي
كنت بمفردي بالبيت و كنت في الحمام و خرج أبي لعمله و أختي و كنت أنا الوحيد المتبقي في البيت إذ فاجأتني عمتي التي يدبو انها وجدت الباب مفتوحاً فدخلت علي الحمام لتبتسم و تقترب مني . لم أكن أعرف أن عمتي الشرموطة تتحرش بي أنا ابن أخيها و تجعلني أنيكها نيك محارم في الحمام وتمص زبي و تركع لي و أستمتع بها و تستمتع بي. لم أستطع المقاومة و وقف زبي امام جمالها الصارخ و جسدها المكتنز فخلعت ملابسي سريعاً و هجت عليها و خلعتها ملابسها و تنورتها القصيرة و خطف بصري جمال بزازها الكبيرة و كسها الحليق فرحت أقفش بزازها و أرضعهما و أتحسسهما بسخونة و أدعك بيدي كسها و ألحسه وهي تتلذذ بقوة لتأتي شهوتها فوق لساني ثم أنها راحت تمص زبي بحلاوة وسخونة و خبرة فأوقفت زبري بشدة ثم فلقست و رحت أنيكها نيك محارم في الحمام فاتها من خلفها وهي لا تكف عن الأنين و التاوه وهي معتمدة بيدها على حوض الحمام فأخذت أفلح كس عمتي الشرموطة التي كالنت تتحرش بي بقوة فأتت شهوتها مجدداً ثم رقدت وركبت زبري و جعلت تتقافز فوقه بنشاط و استثارة و أنا أنيكها نيك محارم من تحتها في كسها الناعم و بأوضاع مختلفة حتى مصته لي و دفقت مني فوق لسانها…